طرق تعليم القراءة للمبتدئين
ضعف الطلاب في القراءة
علاج الضعف
أولاً : الأسباب العائدة للمعلم : وتتمثل في تحسين
ممارسته في :
الاهتمام بتدريب
التلاميذ على تجريد الحروف وتحليلها وتركيبها منذ الأول الابتدائي .
الوقوف
على أخطاء التلاميذ ، والطلب إلى التلميذ أن يصحح خطأه وإن لم يستطع يطلب إلى
زميله ذلك . وألا يعتمد دوماً على كونه
المصحح الوحيد .
تنويع
الطرائق أثناء القراءة .
الاهتمام بإثراء
المنهج بما يعده من مواد قرائية إضافية ، أو ما يرشد التلاميذ إليه من كتب
ومجلات .
إجراء فحوص تشخيصية
في بداية المرحلة الدراسية للتلاميذ ، ورسم خطة علاجية للضعف .
ثانياً : الأسباب العائدة للتلميذ : وتتمثل أساليب
العلاج في :
مراقبة حالة الطفل
الصحية ، والاتصال بأولياء الأمور عند ملاحظة ما يشير إلى وجود ضعف في البصر أو
السمع ، مع وضعه في
المقاعد الأمامية في الصف .
الاهتمام بتعريف
أولياء الأمور بمستويات أبنائهم ، ومدى تقدمهم في القراءة أو مدى تأخرهم.
ثالثاً : علاج سلبيات الكتاب على النحو التالي :
التأليف وفق شروط
تراعي ميول ورغبات التلاميذ وتراعي قدراتهم العقلية .
أن تجرب موضوعات
الكتب على فئة من التلاميذ ويؤخذ برأي المعلمين وتعدل وتطور بناء على ذلك قبل
استعمالها وبعده .
أن تتنوع موضوعاتها
، بحيث يجد فيها كل تلميذ ما يروق له .
أن تتدرج في مفرداتها وتراكيبها وموضوعاتها وفق قدرات
التلاميذ العقلية واللغوية .
|