بعد عامين كاملين من العمل

  

تجاوز مشروعنا "المدرسة العربية" عدة عقبات مادية وموضوعية وتقنية خلال السنتين الماضيتيين ، وقدم في مجالات التربية والتعليم بخاصة وفي مجال التوعية الاجتماعية
عامة ، خدمات مجانية لجمهور كبير من المواطنين العرب في الموطن والخارج .

 
إن تقديم النوعية الجيدة من البرامج والدروس التربوية والتعليمية وتطويرهما يحتاجان إلى دعم مادي بالإضافة إلى الدعم المعنوي الذي نعتز به .

لذا فإننا نهيب بالأشخاص ومختلف الهيئات والمؤسسات العربية إمدادنا بما يُقدرنا في المدرسة على الاستمرار والتطور .

وسيُذكر لكل شخص أو هيئة أو مؤسسة جهده الداعم ، وما يمثله هذا الجهد من أثر في تهيئة الظروف أمام الزائرين لموقع المدرسة ، ونخص منهم أولئك الأشخاص الأقل حظاً ، والذي يجدون من إخوانهم ومؤسساتهم الوطنية الاهتمام والعناية .
 

 

 الصفحة الرئيسة

 للاتصال بنا

المدرسة العربية

مدرستنا في عيون الناس

 

1