الصفحة الرئيسة

 

بداية الموضوع

 
 
 
 

وفي المساء جلست (رُلى) مع أفراد أسرتها يتابعون الأحداث من خلال شاشة التلفاز في بيت جدها .
وفجأة ظهر وجه طفلة جميلة بريئة على الشاشة ، ثم ظهر جسدها وقد فرقته صواريخ المروحيات الصهيونية ، لتستشهد الطفلة (إيمان حجو) ذات الأربعة شهور قبل أن تنطق كلمة (ماما) أو (بابا) .

 

 

 

 

الصفحة التالية

الصفحة السابقة