جبل
: بدل مرفوع من الفاعل (ذا ) علامته الفتحة ، وهو مضاف
الريان
: مضاف إليه مجرور علامته الكسرة .
جبلا
: تمييز منصوب علامته تنوين الفتح
من جبل
: شبع جمله متعلقة بـِ حبَّ
ملاحظات :
1- التمييز دائماً نكرة ، وإن
أتى معرفة في اللفظ ، فهو في المعنى نكرة ، ففي
قولنا : طبتُ النفس برؤيتك . فالنفس تمييز نكرة معنى
، وإن كانت معرفة لقطاً والتقدير : طبتُ نفساً برؤيتك .
2- تكون مرتبة التمييز في القول بعد مرتبة الاسم الذي
جاء التمييز في الأصل ليفسره ، ولكن يجوز تقديم
التمييز في الضرورة الشعرية مثل قول الشاعر .
رُبَّ مَنْ أنضجتُ غيظاً قلبَه قد
تمنى لي موتا لم يُطَعْ
والأصل : رُبّ من أنضجتُ قلبَه غيظاً
3- للتفريق بين الحال والتمييز ، فإنه الحال تأتي على
معنى (كيف) أما التمييز فتأتي على معنى (من)
ميز بينهما من خلال :
-
استيقظت نشيطاً ، مرحاً ، أما لي عِظامٌ
-
"اشتعل الرأس شيباً "
|