شبرٍ
:
مضاف
إليه مجرور علامته تنوين الكسر.
ماءً
: تمييز منصوب علامته تنوين الفتح .
أو ما يمكن تقديره وإحصاؤه مثل :
عندي مثلُ ما عندك كتباً أو اكثرُ
لدى سوارٌ ذهبا ، وخاتمٌ ألماسا ، وقرط
فيروزاً
ب- التمييز الملحوظ – تمييز النسبة –
وهو ما يُفَسِّرُ المتهمَ من نسبة الشيء إلى صاحبه ، والذي
لولا ايضاحه لهذه النسبة لاحتملت أكثر من وجه. ففي
قولنا : طابُ المكان : أشجاراً ، فإن نسبة
الطيبة إلى الأشجار – تحتمل وجوها عدة مثل طيبه:
الهواء والماء والثمار وبذرها وغيرها ، وقد وضّح
التمييز (أشجاراً ) بدقة المراد من هذه النسبة –
بالطيبه
–
.
وتمييز النسبة نوعان : الأول ما هو محول عن أصل فاعل ،
أو مفعول به أو مبتدأ ، والثاني غير المحول عن هذه
الأصول .
النوع الأول : أ- المحول عن الفاعل . مثل :
طبتُ نفساً
: طابت نفسي
طب
: فعل ماض مبني على السكون ، التاء ضمير مبني على الضم
في محل رفع فاعل .
نفساً
: تمييز منصوب علامته تنوين الفتح
طابت نفسي
طابت
: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث
نفس
: فاعل مرفوع بضمة مقدرة على السين ، وهو مضاف
ي
: في محل جر بالإضافة
ومثل
:علوَ
قدراً
علو
: فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بتاء المتكلم وهي
ضمير مبني على الفتح في محل رفع فاعل .
قدراً
: تمييز منصوب علامته تنوين الفتح.
علا قَدْرُك
علا
: فعل ماض مبني على فتحة مقدرة على آخره .
قَدْرْ
: فاعل مرفوع علامته الضمة , وهو مضاف .
والكاف
: في محل جر بالإضافة .
|