ي-
واستَـبَدَتْ مرةً واحـدةً
إنما العاجِزُ مَنْ لا يَستَبِدْ
-ك
يا
ليتَ شِعْري ولَيْتَ الطيرَ تُعلِمُني
ما
كانَ شَأْنُ عَليٍ وابنِ عَفّانا
ل- ألا
ليتَ شِعْري هل أبيتنَّ ليلةً
بوادي
القُرى إنّي إذنْ لسعيدُ
م- إنَّ
في الماضي لنبعاً
منه
أُسقي ذكرياتي
إنَّ في الحاضر مَيْداناً
لِقطفِ الثمراتِ
وأحِبُّ
الغدَّ إنَّ الغـــــــــــــــــــدَّ في قلب الحياة
بين العامل وغير العامل من إنَّ وأخواتها –
موضحا اسم وخبر العامل منها ، والسبب
في إلغاء عمل غير العامل :
أ - واستَبَدَتْ مرةً واحدةً إنما العاجز
من لا يستبد
ب - زَعَمَ الفَرَزْدَقُ أنْ سيقتلُ مَرْبَعاً أبشِرْ
بطولِ سَلامةٍ يا مَرْبَعُ
ج - "فَذَكِّرْ إنَّما أنْتَ مُذَكِّرٌ"
د - "إنَّ فيها قوماً جبارين"
هـ - "أنَّ اللهَ عليمٌ بصيرٌ"
و - " قل : إنَّما أنا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إليَّ أنَّما
إلهُكُمْ إلهٌ واحد"
ز - " إذا جاءك المنافقون قالوا : نَشْهَدُ
إنَّك لرسولُ اللهِ ، واللهُ يَعْلَمُ إنَّكَ لَرسولُه ،
واللهُ يَشْهَدُ إنَّ
المنافقين لكاذبون"
ح - " أيَحْسَبُ أنْ لنْ يَقْدِرَ عليه أحد"
ط - " أو لم يُنَبّأُ بما في صُحُفِ
موسى 0 وإبراهيمَ الذي وفّى : أنْ لا تَزِرُ وازرةٌ وِزْرَ
أخرى وأنْ لَيسَ للإنسانِ إلاّ ما
سعى ، وأنَّ سَعْيَهُ سَوفَ يُرى"
|