تذكرت من يبكي على فلم أجد
سوى السيف و الرمح الرديني با كيا
وأشقر خنذيذ يجر عنانه
الى الماء لم يترك له
الموت ساقيا
ولكن بأ كناف السمينة نسوة
عزيز عليهن العشية مابيا
صريع على أيدي الرجال بقفرة
يسوو ن
لحدي حيث حم قضائيا
ولما تراءت عند مرو منيتي
وطال بها
سقمي وحانت وفاتيا
أقول لأصحابي أرفعوني فإنني
يقر بعيني أن سهيل بدا ليا
فيا صاحبي رحلي دنا الموت فانزلا
برابية اني مقيم لياليا
أقيما علي اليوم أو بعض ليلة
ولا تعجلاني قد تبين ما بيا
وقوما اذا ما استل روحي فهيئا
لي
السدر والأكفان عند فنائيا
|