الصفحة الرئيسة

 

 بداية الموضوع

 
 
 
 

بارك الله فيك يا ريحانة، كم أنا فخورة بك يا صغيرتي .
علق ميمون قائلاُ ، وأنا أيضاً سأشتري ثياباً بسعر معقول لأوفر مبلغاً أضيفه للمبلغ الذي معي لأقدمه هدية لصديقي قبل حلول يوم العيد ليتمكن من شراء ملابس جديدة هو الآخر. ارتاحت الأم لما سمعت وضمت أبناؤها إلى صدرها وقالت : شكراً لكما ،
كم أنا سعيدة بكما ، وأعتقد أن العيد سيزداد جمالاً بالأطفال الذين هم مثلكما يفكرون بالآخرين .

 

 

 

 

  الصفحة السابقة