الصفحة الرئيسة

 

بداية الموضوع

 
 
 
 

ذهبت (رُلى) الصغيرة إلى سرير نومها وكعادتها اصطحبت معها دميتها (حياة) وقبل أن تغفو قصت عليها قصة المساء ثم خاطبتها قائلة:
أرجو لك يا (حياة) ليلة سعيدة وأحلاماً هانئة خالية من الصواريخ ، فاليهود يُصِرون على إرهابنا كل مساء ، ولكن لا بأس فالله قادر أن ينجينا منهم . وينصرنا عليهم ، وحدَّثتها عن أشياء كثيرة ، عن المدرسة ، عن الأطفال .
 

 

 

 

 

الصفحة التالية