يبذل شغلاً على جسيمات الهواء المجاورة له والواقعة باتجاه حركته فيكسبها
طاقة مولداً فيها تضاغطاً, وعندما يعكس الجرس اتجاه حركته يتمدد الهواء ليشغل
الفراغ الذي تركه الجرس عند عودته مولداً تخلخلاً ونتيجة لاستمرار حركة الجسم
الاهتزازية في الهواء يستمر تعاقب سلسلة من التضاغطات والتخلخلات ناقلة
الطاقة الصوتية معها في ذلك الوسط حتى تصل الأذن فيُسمع الصوت. |
|||