التدريس للفصل الدراسي الأول (061) |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أولاً : مراجع المادة الرحيق المختوم ، للشيخ صفي الرحمن المباركفوري
ثانياً : مفردات المادة
الامتحان الأول:(30) درجة. الامتحان الثاني:(30) درجة. الامتحان النهائي:(30) درجة. الحضور: (6) درجات.المشاركة: (4) درجات. ملاحظة : احرص على الحضور حيث لا يمكن تعويض درجة الغياب بأي نشاط آخر. واحرص على المذاكرة حيث لا يمكن تعويض درجة الامتحانات بأي عمل آخر. الامتحان الأول: يوم السبت 7/10/2006 م . الساعة : (9)مساء . بمبنى السنة التحضيرية. الامتحان الثاني: يوم الاثنين 4/12/2006 م . الساعة : (8)مساء . بمبنى السنة التحضيرية. الامتحان النهائي: (ويتم تحديد الزمان والمكان في نهاية الفصل الدراسي). خامساً : المشاركة ( غير مطلوبة في الفصل الحالي ) استخرج أربعة أحاديث من الكتاب المقرر ( الرحيق المختوم ) ، وقم بشرحها من كتب الشروح المعتمدة . وفقاً للمواصفات التالية : مواصفات العمل : 1 – اكتب عنواناً لكل حديث تقوم باستخراجه. 2 – بعد كتابة الحديث اذكر موضعه من الكتاب المقرر (الرحيق المختوم). 3 – قم بشرح الحديث شرحاً ملخصاً في ما لا يزيد عن عشرة أسطر للحديث الواحد، مبتعداً عن النقل سواء من الكتب أو مواقع الإنترنت. 4 – اذكر مرجعك الذي استخدمته في شرح الحديث ، وذلك بعد الشرح مباشرة بذكر اسم الكتاب ، والجزء ، والصفحة. 5 – أن يكون العمل مكتوباً على الكمبيوتر ، وخالياً من الأخطاء الإملائية والطباعية واللغوية قدر الإمكان. 6 – أن لا يزيد عن أربع صفحات فقط ، مع تدبيسها وبدون وضعها في ملف ونحوه. 7 – لا تنسى كتابة اسمك ورقم شعبتك ورقمك التسلسلي على صفحة الغلاف. 8 – الالتزام بالمواصفات السابقة شرط في قبول المشاركة ووضع الدرجة عليها. 9 – النموذج التالي مثال في إخراج العمل : الحديث الأول : صفة صلاة الخوف عن صالح بن خوَّات ، عَمَّنْ شهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم ذات الرقاع صلاة الخوف : ( أن طائفة صفت معه وطائفة وُِجاه العدو ، فصلى بالتي معه ركعة ثم ثبت قائماً وأتموا لأنفسهم ، ثم انصرفوا فصفوا وُِجاه العدو ، وجاءت الطائفة الأخرى فصلى بهم الركعة التي بقيت من صلاته ، ثم ثبت جالسا وأتموا لأنفسهم ثم سلم بهم ) . قال مالك : وذلك أحسن ما سمعت في صلاة الخوف. [ الرحيق المختوم ص368 ] شرح الحديث : صلاة الخوف هي : الصلاة المكتوبة يحضر وقتها والمسلمون في مقاتلة العدو أو في حراستهم . وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في صفتها وكيفيتها عدة صور كلها جائز , قال الإمام الخطابي رحمه الله : كل حديث يروى في أبواب صلاة الخوف فالعمل به جائز ; لأن النبي صلى الله عليه وسلم صلاها في مرات , وأيام مختلفة وأشكال متباينة , يتحرى في كلها ما هو أحوط للصلاة , وأبلغ في الحراسة , فهي على اختلاف صورها متفقة في المعنى. ومن هذه الأنواع المروية في صلاة الخوف صلاته صلى الله عليه وسلم بذات الرقاع , حيث يفرق الإمام الجيش إلى فرقتين : فرقة تحمل في وجه العدو , وفرقة ينحاز بها إلى حيث لا تبلغهم سهام العدو , فيفتتح بهم الصلاة , ويصلي بهم ركعة في الثنائية : الصبح والمقصورة , وركعتين في الثلاثية والرباعية , ثم إذا قام إلى الثانية في الثنائية , وإلى الثالثة في الثلاثية والرباعية خرج المقتدون عن متابعته , وأتموا الصلاة لأنفسهم , وذهبوا إلى وجه العدو , وتأتي الطائفة الحارسة . ويطيل الإمام إلى لحوقهم , فإذا لحقوه صلى بهم الركعة الثانية في الثنائية , والثالثة في الثلاثية , والثالثة والرابعة في الرباعية من صلاته , فإذا جلس للتشهد قاموا وأتموا الصلاة , والإمام ينتظرهم , فإذا لحقوه سلم بهم. ( مصادر الشرح ) راجع ما سبق في : المغني 4/130. المجموع 4/291-293 . فتح الباري 2/431-432 . عون المعبود 4/78-85. ( وهكذا قم بعمل بقية الأحاديث ) آخر موعد للتسليم : جميع الشُعب : يوم السبت 00/00/0000هـ ، الموافق 00/00/0000م. من الساعة 00:00 إلى 0:00 ظهراً بالمكتب. تنبيه : كل يوم يتأخر فيه تسليم العمل عن الموعد السابق يقبل ولكن بناقص علامة.
|